“للمدير الموسيقي؛ مثلما كان في شوشان الشهادة. مكتوب من داود، للتعليم؛ عندما الاشتباك مع أرام-نهرايم وأرام-زوباه، وعاد يوآب، وضرب من أدوم في وادي الملح اثني عشر ألفا. يا الله! لقد رميتنا، لقد انكسرنا؛ تغضبت ؛ أعدنا مرة أخرى.
لقد جعلت الأرض تتوجع؛ أنت قد انشقتها: شف الصدوع فيها؛ لأنها تتأرجح.
لقد أظهرت لشعبك الأشياء الصعبة: جعلتنا نشرب من الخمر الراقص.
لقد أعطيت راية للذين يخشونك، يمكن أن تعرض بسبب الحقيقة. {{سيلاه
لأجل أن يتم تحرير أحبائك، أنقذ بيدك اليمنى، وأجبنا.
لقد تكلم الله في قدسه: سأهلل؛ سأقسم شكيم، وأقيس وادي سكوت.
جلعاد هي لي، ومنسى هو لي؛ أفرايم أيضًا هو دفاع رأسي؛ يهوذا هو صولجاني.
موآب هي صحن غسيلي؛ على أدوم سألقي حذائي: فيليسطيا، اصرخ بسببي.
من سيريني إلى المدينة القوية؟ من قادني إلى أدوم؟
ألم تكن أنت يا الله، ترمينا؟ وأنت لا تخرج، يا الله، مع جنودنا.
أعطنا المساعدة ضد الخصم؛ لأن مساعدة الإنسان تافهة.
من خلال الله سنعمل بشجاعة؛ لأنه هو الذي سوف يسحق خصومنا.”
هذه القصة تحمل معانٍ عميقة حول الأزمات والألم والامتحانات التي يمر بها الشعب، والتي بدورها تقوي الإيمان وتجعلهم أقرب إلى الله. تحثهم على الاعتماد على الله، وأن النجاة تأتي فقط عبره. تتحدث القصة عن الله الذي يحميهم ويحارب من أجلهم، ويقدم لهم النصر. هذه القصة تعتبر تذكيرا بوعد الله وإحسانه، وأنه في النهاية يمكن الاعتماد على الله دائمًا لأنه المصدر الأعظم للقوة والمواساة والنصر.