[ترتيلة الصعود، لداود]. لو لم يكن الرب في جانبنا، دعنا نقول الآن، يا إسرائيل،
إذا لم يكن الرب في جانبنا، عندما قام الناس ضدنا؛
إذاَ تمكنوا الآن من ابتلاعنا حيين، عندما اشتعل غضبهم ضدنا؛
إذَن الأمواج قد غمرتنا، وكاد الجدول يطمر روحنا؛
الأمواج الفخورة قد اجتاحت روحنا.
مبارك هو الرب، الذي لم يمنحنا كفريسة لأسنانهم.
قد تمكنت روحنا من الهروب كطائر من فخ الصيادين: الفخ قد انكسر، ونحن قد هربنا.
مساعدتنا هي في اسم الرب، الذي خلق السماء والأرض.
هذه القصة تروي كيف واجه شعب إسرائيل تحديات كبيرة وأزمات خطيرة، ولكن بفضل الرب، استطاعوا تجاوزها والحفاظ على حياتهم. تُظهر القصة قوة الإيمان والثقة في الله، وتؤكد على مبدأ أن الرب هو الحارس والمحتمي، وهو الذي يمكنه إنقاذنا من الخطر والضرر.